-UPI سُجل في روسيا رقم قياسي لأصغر مبدع يحمل “براءة إختراع”، وصاحبته طفلة عمرها 10 سنوات نالت براءة إختراع عن طريقة جديدة في طباعة الرسومات.
وذكرت وسائل إعلام روسية أن المبدعة الصغيرة أنستاسيا روديمينا تعرّفت على طريقة الطباعة اللاصقة من جدّها، وهي طريقة الحصول على الرسومات عندما تصَب الألوان على الورقة أو على سطح ما، ثم تطبع منها نسخة بلصق النسخة عليها، وفي بعض الأحيان يتمم الرسام النسخة المطبوعة في أماكن تشوهاتها.
لكن روديمينا أخذت منحى آخر في طباعتها للرسومات، حيث اخترعت طريقة جديدة بواسطة وضع ورقة الطباعة على الرسم وتعريضه للإشعاع عبر ضوء الشمس.
وتوصلت الطفلة إلى هذه الطريقة بالصدفة، عندما وضعت الرسم وعليه ورقة الطباعة على حافة النافذة ونسيته، وبعد بضعة أيام زالت الألوان عن الرسم، أما ما كان مغطى من الرسم بورقة فوقه فحافظ على شكله وبأطره الكاملة مطبوعاً على الورقة.
وساعد الجد حفيدته على استكمال وثائق وإجراءات الحصول على “براءة الإختراع”، وطالت فترة إختبار الطريقة الجديدة في الطباعة مدة عام كامل.
وقال أولياء أمر الطفلة إن هذا الإختراع أثار اهتمام وكالات إعلانات ضخمة، وكذلك إهتمام مستشفى للأمراض العصبية، حيث اقترح الأطباء إستخدام هذه الطريقة الطباعية كطريقة “علاج بالفن التشكيلي” للمصابين باضطرابات في الشخصية.
أما الطفلة فتقول إنها تريد إستعمال إختراعها في صنع لعبة “تساعد الأطفال على تنمية الخيال لديهم
وذكرت وسائل إعلام روسية أن المبدعة الصغيرة أنستاسيا روديمينا تعرّفت على طريقة الطباعة اللاصقة من جدّها، وهي طريقة الحصول على الرسومات عندما تصَب الألوان على الورقة أو على سطح ما، ثم تطبع منها نسخة بلصق النسخة عليها، وفي بعض الأحيان يتمم الرسام النسخة المطبوعة في أماكن تشوهاتها.
لكن روديمينا أخذت منحى آخر في طباعتها للرسومات، حيث اخترعت طريقة جديدة بواسطة وضع ورقة الطباعة على الرسم وتعريضه للإشعاع عبر ضوء الشمس.
وتوصلت الطفلة إلى هذه الطريقة بالصدفة، عندما وضعت الرسم وعليه ورقة الطباعة على حافة النافذة ونسيته، وبعد بضعة أيام زالت الألوان عن الرسم، أما ما كان مغطى من الرسم بورقة فوقه فحافظ على شكله وبأطره الكاملة مطبوعاً على الورقة.
وساعد الجد حفيدته على استكمال وثائق وإجراءات الحصول على “براءة الإختراع”، وطالت فترة إختبار الطريقة الجديدة في الطباعة مدة عام كامل.
وقال أولياء أمر الطفلة إن هذا الإختراع أثار اهتمام وكالات إعلانات ضخمة، وكذلك إهتمام مستشفى للأمراض العصبية، حيث اقترح الأطباء إستخدام هذه الطريقة الطباعية كطريقة “علاج بالفن التشكيلي” للمصابين باضطرابات في الشخصية.
أما الطفلة فتقول إنها تريد إستعمال إختراعها في صنع لعبة “تساعد الأطفال على تنمية الخيال لديهم